الحدث
دشنت القوة الجو-فضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني بحضور الرئيس “إبراهيم رئيسي” وقائد الحرس الثوري “حسين سلامي”، في يونيو/حزيران الجاري، حفلا لإطلاق أول صاروخ فرط صوتي من صواريخ إيران محلية الصنع باسم “فتاح” يبلغ مداه 1400 كيلومتر، وتتراوح سرعته قبل إصابة الهدف من 13 إلى 15 ماخ.
التحليل: صواريخ إيران فرط الصوتية، هل هي رسالة دعائية؟
تنطلق الصواريخ البالستية التقليدية بسرعة أقل من سرعة الصوت التي تعادل 1 ماخ، أي 1000 كم/الساعة، بينما تُصنف الصواريخ كفرط صوتية إذا ...
تحميل الإصدار الحدث
أعلنت الإمارات، 31 مايو/أيار، أنها انسحبت قبل شهرين من ” القوة البحرية الموحدة ” (CTF 154)، والتي تعمل بقيادة أمريكية كفرقة عمل خاصة تستخدم مسيرات الاستطلاع الشراعية غير المأهولة لتوسيع قدرات الاستجابة للتهديدات، وتعزيز الأمن البحري في الشرق الأوسط. في نفس اليوم؛ أجرى وزير الدولة الإماراتي خليفة شاهين المرر، زيارة رسمية إلى طهران، التقى خلالها بوزير الخارجية أمير عبداللهيان. وجاء إعلان الانسحاب بعد يوم واحد من كشف مسؤولين أمريكيين وخليجيين لصحيفة “وول ستريت جورنال” أن أبوظبي تشعر ...
ازداد حجم الصادرات الروسية إلى الهند وإيران بعد بدء هجومها على أوكرانيا وانقطاعها عن الأسواق الأوروبية، في محاولة لتعويض بعض أوجه القصور، ورغم نمو حجم التجارة بين روسيا وإيران والهند، إلا أن البنية التحتية الأساسية ما تزال تحت الإنشاء. وتسعى موسكو لتعزيز تجارتها بطول محورٍ عمودي عبر السفن، والسكك الحديدية، والطرق البرية.
ويُعد ممر النقل الدولي الشمالي الجنوبي أساسياً لتحقيق ذلك، إذ سيربط بين سانت بطرسبرغ ومومباي مروراً بإيران، ويعد هذا المشروع الطموح بالغ الأهمية عقب الحرب الأوكرانية لكن ...
الحدث
اجتمع في شهر مايو/أيار الجاري، بطهران، أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، “علي شمخاني”، مع مستشار الأمن القومي الهندي، “آجيت دوفال”، لمناقشة عدة ملفات من بينها تفعيل ممر الشمال – الجنوب، وهو نفس الموضوع الذي ناقشه “شمخاني” في أبريل/نيسان الماضي مع “إيغور لويتين” المساعد الخاص للرئيس الروسي، كما ناقشه في اتصال هاتفي الرئيس الإيراني “إبراهيم رئيسي” ونظيره الروسي “فلاديمير بوتين” في مارس/آذار الماضي.
التحليل: مشروع ممر الشمال-الجنوب متنفس روسيا لمواجهة عقوبات الغرب
يلبي ...
تحميل الإصدار خلاصة
▪ أدت الحرب الروسية الأوكرانية، مع تصاعد التنافس الأمريكي الصيني، إلى إبطاء وربما توقف التراجع الأمريكي عن التزاماتها في منطقة الشرق الأوسط، حيث باتت من بين أولويات واشنطن ضمان عدم تمدد النفوذين الروسي والصيني في منطقة الشرق الأوسط، وضمان ولاء حلفائها، مما دفع إدارة “بايدن” لإظهار جدية أكبر إزاء الالتزام الأمريكي تجاه أمن دول الخليج.▪ ساهمت التغيرات الهيكلية التي تشهدها أسواق الطاقة العالمية بعد الغزو الروسي لأوكرانيا، في تحفيز الصين لتوسيع علاقاتها مع دول الخليج الغنية بموارد ...