الحدث
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في العاصمة أنقرة، بحضور نظيره الصومالي حسن شيخ محمود، ورئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، يوم 11 ديسمبر/ كانون الأول 2024، “إعلان أنقرة” الذي تضمن احترام إثيوبيا والصومال لسيادة ووحدة الدولة الأخرى، والإقرار بالمنافع المتنوعة التي يمكن أن تتحقق من خلال ضمان وصول إثيوبيا إلى البحر، مع احترام سلامة أراضي الصومال، والعمل على وضع ترتيبات تجارية ثنائية تضمن لإثيوبيا الوصول الآمن والمستدام إلى البحر تحت السيادة الكاملة للصومال. وبحيث تبدأ مفاوضات تقنية ...
ملخص
● تمنح استراتيجية إثيوبيا مياه النيل والبحر الأحمر موقعا محوريا في أمن وسيادة إثيوبيا وجهود استعادة موقعها كقوة مهيمنة في القرن الأفريقي، وذلك استنادا إلى منظور تاريخي حول التعاون بين الحبشة وملوك أوروبا خلال حقبة الحروب الصليبية لتنفيذ مشاريع لحجز مياه النيل عن مصر والسيطرة على التجارة في البحر الأحمر. وتركز الاستراتيجية على تطوير القدرات العسكرية البحرية، وضرورة الحصول على منفذ على البحر الأحمر، وهو الدافع وراء توقيع مذكرة التفاهم مع حكومة إقليم “أرض الصومال” الانفصالية، للحصول ...
الحدث
اقترحت جيبوتي منح إثيوبيا حق الوصول الحصري إلى أحد موانئها، وتحديدًا ميناء تاجورة، الذي يقع على بعد حوالي 100 كيلومتر من الحدود الإثيوبية، بحسب تصريح وزير خارجية جيبوتي، حمود علي يوسف. ويتضمن الاقتراح استخدام إثيوبيا لممر تم إنشاؤه حديثًا للوصول إلى الميناء في المنطقة الشمالية من جيبوتي. وأشار وزير الخارجية إلى أن المقترح سيناقش بين رئيس بلاده ورئيس وزراء إثيوبيا في القمة الصينية الإفريقية، دون تقديم تفاصيل محددة حول الشروط.
تحليل: أزمة القرن الأفريقي تتصاعد: آبي أحمد لن يتخلى ...
تحميل الإصدار الحدث
وقعت مصر والصومال في 14 أغسطس/ آب 2024 بروتوكولا للتعاون العسكري المشترك بحضور الرئيسين المصري والصومالي خلال زيارة الأخير للقاهرة، وذلك في اليوم التالي للإعلان عن افتتاح المقر الجديد للسفارة المصرية في مقديشو، وبعد أيام من الإعلان عن إطلاق خط طيران مباشر بين القاهرة ومقديشو. فيما أشار بيان صادر عن الاتحاد الأفريقي إلى أن مصر ستساهم للمرة الأولى بقوات عسكرية في بعثة الاتحاد الأفريقي لدعم وتحقيق الاستقرار في الصومال “أوصوم”، على أن تبدأ عملها في يناير/ كانون الثاني 2025 لتحل محل بعثة ...
أبرم الصومال مع تركيا معاهدةً أمنية جديدة تتولى بموجبها البحرية التركية تدريب وتجهيز نظيرتها الصومالية على مدار السنوات العشر المقبلة، وتربط المعاهدة بين رغبة مقديشو في الشعور بالأمان وبين طموح أنقرة لاستعراض قوتها بعيداً عن شواطئها.ولم تتضح تفاصيل الاتفاق علناً بالكامل، لكن تركيا سرعان ما أبرمت صفقةً ثانية مع الصومال تسمحللأولى بالتنقيب عن النفط والغاز في سواحل الصومال، أي إن الصومال قرر تأجير سائر مياهه الإقليمية وموارده البحرية لتركيا.
منصة أسباب وبالشراكة مع Caspian Report، تشرح لكم في ...