الحدث
● أعلن مجلس النواب الليبي المنعقد في طبرق في 10 فبراير/شباط 2022، اختيار وزير الداخلية السابق “فتحي باشاغا” رئيسا لحكومة مؤقتة جديدة عوضا عن “عبد الحميد الدبيبة” رئيس حكومة الوحدة الوطنية الحالية والمعترف بها من قبل الأمم المتحدة. وبحسب خارطة الطريق التي أعلن عنها البرلمان، فإنه من المفترض أن تتولى حكومة “باشاغا” السلطة التنفيذية في ليبيا إلى حين إجراء الانتخابات الرئاسية خلال مدة أقصاها 14 شهرا. في المقابل، رفض “الدبيبة” القرار، وأعلن تمسكه بمنصبه لحين إجراء الانتخابات الرئاسية في ...
خلاصة
● مع اشتعال الأزمة الأوكرانية، تتزايد المخاوف الغربية من أن تتسبب الحرب في توقف ضخ الغاز الروسي إلى أوروبا، لاسيما وأن موسكو اعتادت على استخدام الغاز كسلاح وورقة ضغط في أزمات مماثلة، لذا تسابق الولايات المتحدة وحلفائها الزمن لإيجاد شحنات غاز بديلة من كبار مصدري الغاز عالميا.● تبدي قطر، ثاني أكبر مورد عالمي للغاز المسال، جدية للمساهمة في تأمين إمدادات الغاز للاتحاد الأوروبي، ومع ذلك يبدو أن قطر لن تستطيع سوى إرسال بعض شحنات الغاز المسال بالعقود الفورية، بالإضافة إلى إقناع عملائها ...
الحدث
• أكد المتحدث العسكري في مالي يوم الخميس، السادس من يناير/ كانون الثاني 2022، وصول قوات روسية إلى بلاده، من أجل تقديم الدعم القتالي للقوات المسلحة المالية، وكانت عدة تقارير قد كشفت عن تواجد مجموعة فاجنر العسكرية بين القوات الروسية المتواجدة في مالي، بعد أن وقعت اشتباكات بين المجموعة وجماعات مسلحة في وسط مالي مطلع العام الجاري. حيث يشعر الاتحاد الأوروبي بالقلق من تواجد مجموعة فاجنر في مالي وفي مقدمته فرنسا التي أرسلت تحذيرات في أكثر من مناسبة للحكومة المالية بعدم السماح لمجموعة فاجنر ...
الحدث
• نشرت شبكة “CNN” الأمريكية في الثالث والعشرين من ديسمبر/ كانون الأول 2021، صور أقمار صناعية وتقييمات استخبارية أمريكية تثبت من خلالها بناء المملكة العربية السعودية منشآت لتصنيع الصواريخ الباليستية بمساعدة الصين. وذكرت أن مجلس الأمن القومي الأمريكي أطلع في الشهور الماضية على معلومات استخبارية سرية تكشف أن الصين قامت في أكثر من مناسبة بعمليات نقل واسعة النطاق لتكنولوجيا الصواريخ الباليستية الحساسة إلى المملكة.• جدير بالذكر، أن السعودية تقوم بشراء صواريخ باليستية من الصين منذ نهاية ...
الملخص
لم يكن انهيار عملية الانتقال الهشة في البلاد مفاجئًا بعد شهور من التوترات المتصاعدة بين المكونين المدني والعسكري في مجلس السيادة. وفي دلالة حاسمة على أن الحكومة لم تعد تحظى بإجماع قوى الثورة، لم يقتصر منتقدوها على قادة الجيش وحزب “المؤتمر الوطني” (الحاكم سابقا)، بل انضم لمعارضيها قادة مدنيون وكيانات من بين مكونات “قوى الحرية والتغيير”. ومع تفاقم الأعباء الاقتصادية، وتعهد الحكومة إجراءات انتقامية واسعة، باتت الظروف مهيأة لقيادة الجيش للتحرك ضد الحكومة.وبالإضافة إلى أن قوى الحرية ...