تواجه الهند اختبارا صعباً بين دولتين شريكتين: أمريكا وروسيا. تسعى كل منهما لتقوية نفوذها، في وقت تحاول فيه نيودلهي أن تنفرد بحصة لها في الشؤون الدولية، فهل يمكن للهند أن تحقق التوازن بين روسيا، المصدر الذي لا يمكن تعويضه للمعدات العسكرية ونقل التكنولوجيا، وبين أمريكا، التي لا غنى عنها في احتواء النفوذ الصيني في آسيا والمحيط الهادئ؟
منصة أسباب وبالشراكة مع Caspian Report، تشرح لكم في هذا الفيديو محاولة الهند موازنة علاقاتها ومصالحها الاستراتيجية بين شريكتيها موسكو وواشنطن.
العلاقة ...
الحدث
استضافت حكومة الاحتلال الإسرائيلي اجتماعا غير مسبوق، الإثنين 28 مارس/آذار 2022، في النقب، اجتماعا سداسيا، ضم وزير خارجية الاحتلال “يائير لابيد”، ونظراءه الأمريكي “أنتوني بلينكن”، والمصري “سامح شكري”، والإماراتي “عبد الله بن زايد”، والبحريني “عبد اللطيف الزياني”، والمغرب “ناصر بوريطة”، ويعد هذا أول اجتماع يجمع وزراء عرب في لقاء داخل “إسرائيل”.وأعلن “لبيد” خلال كلمته الافتتاحية للقاء المشترك، أنه تقرر تحويل اللقاء إلى “منتدى دائم”، مشيراً إلى أن المنتدى يعكس بلورة “هيئة أمنية إقليمية ...
الحدث
استقبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم الأربعاء 9 مارس/آذار 2022، في العاصمة التركية أنقرة، الرئيس “الإسرائيلي” (إسحق هرتسوغ)، في أول زيارة من نوعها منذ 14 عاما. استغرقت الزيارة يومين تم خلالها استكمال مناقشة خطوات استعادة العلاقات بين الجانبين، بعد لقاءات متواصلة جرت منذ أشهر بين الجانبين على مستويات متعددة، أغلبها عبر القنوات الأمنية. ومرت العلاقات التركية الإسرائيلية بفترة من التوترات والقطيعة منذ حادث السفينة مرمرة في عام 2010 والذي أسفر عن مقتل نشطاء أتراك على أيدي القوات ...
الملخص
● صعود النفوذ التركي في أفريقيا هو جزء من سياسة خارجية واسعة مرنة تستهدف بها أنقرة القدرة على التأثير في مجريات الأحداث الإقليمية والدولية عبر الانفتاح خارجيا على الدول غير الغربية. وإذا كانت العلاقات مع أفريقيا قد بدأت من زاوية اقتصادية بالأساس، فإن تطور الدور التركي الخارجي عموما ساهم في تبني رؤية تجاه تواجد إستراتيجي مخطط له في أفريقيا.● تركز أنقرة على تعزيز نفوذها في ثلاث مناطق حيوية في أفريقيا، وهي القرن الأفريقي، وليبيا وامتداداتها في الساحل والصحراء، وساحل غينيا، حيث تتوافر ...
الحدث
● أعلن مجلس النواب الليبي المنعقد في طبرق في 10 فبراير/شباط 2022، اختيار وزير الداخلية السابق “فتحي باشاغا” رئيسا لحكومة مؤقتة جديدة عوضا عن “عبد الحميد الدبيبة” رئيس حكومة الوحدة الوطنية الحالية والمعترف بها من قبل الأمم المتحدة. وبحسب خارطة الطريق التي أعلن عنها البرلمان، فإنه من المفترض أن تتولى حكومة “باشاغا” السلطة التنفيذية في ليبيا إلى حين إجراء الانتخابات الرئاسية خلال مدة أقصاها 14 شهرا. في المقابل، رفض “الدبيبة” القرار، وأعلن تمسكه بمنصبه لحين إجراء الانتخابات الرئاسية في ...