الحدث
أعلن وزير الدفاع في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، يوآف غالانت، أن الحرب في قطاع غزة تتكون من 3 مراحل، تبدأ بتدمير حركة حماس من خلال الحملة العسكرية التي تستهدف الحركة وبنيتها التحتية؛ وأضاف الوزير الإسرائيلي أن المرحلة الثانية ستكون الاستمرار في القتال لكن بكثافة أقل “للقضاء على أي جيوب للمقاومة”؛ فيما تتمثل الخطوة الثالثة في “إنشاء نظام أمني جديد في غزة، وتخلص إسرائيل تماما من مسؤوليتها عن الحياة اليومية في القطاع غزة، وخلق واقع أمني جديد لمواطني إسرائيل وقاطني (المناطق المجاورة ...
الحدث
نفذت حركة حماس، وفصائل مقاومة فلسطينية، في السابع من أكتوبر 2023، عملية “طوفان الأقصى”، والتي شملت الاقتحام البري والبحري والجوي لحوالي 20 مستوطنة إسرائيلية في “غلاف غزة”، تزامنت مع إطلاق أكثر من خمسة آلاف صاروخ نحو الأراضي المحتلة، في أكبر هجوم تتعرض له دولة الاحتلال في تاريخها منذ التأسيس، والذي خلّف، حتى يوم الخميس 12 أكتوبر، أكثر من 1200 قتيل بينهم نحو 200 عسكريا بحسب تصريحات جيش الاحتلال، وعدد غير محدد من الأسرى أشارت تقارير عبرية أنهم في حدود 200، بينهم قادة عسكريين كبار. في ...
الملخص
● تتنافس عدة مشروعات نقل لربط آسيا مع أوروبا، وهو مؤشر حاسم على حدة التنافس الدولي، والسعي لتنويع سلاسل التوريد عقب أزمة جائحة كوفيد-19، فضلا عن سعي قوى الشرق الأوسط لتعزيز موقعها الجيوسياسي، وحيازة المزيد من الاعتبار على المستوى الدولي.● يؤكد “الممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا” على شراكة أمريكا المزدهرة مع الهند، التي لا غنى عنها في المنافسة مع الصين، ويعيد تشكيل الجغرافيا السياسية جنوب أوراسيا، من خلال توفير طريق بديل لـطريق الحرير الصيني. وتراهن واشنطن على تسريع ...
ملخص
● تعد الصين هي الأكثر تأثيراً ونفوذاً داخل مجموعة البريكس، وتسعى مع روسيا، من خلال تعزيز المجموعة ومضاعفة عضويتها، إلى تقويض الهيمنة الأمريكية والغربية على الاقتصاد العالمي، وبناء نظام عالمي متعدد الأقطاب. لكنّ أهداف بكين وموسكو تواجه تحديات جوهرية، أهمها أن المجموعة رغم تمثيلها لكتلة اقتصادية كبيرة، تعاني من هشاشة تماسكها الداخلي نتيجة تباين أولويات أعضائها الجيوسياسية، خاصة بين الصين والهند، الدول العربية وإيران، وحتى التنافس التقليدي بين الصين وروسيا.● تتكامل مساعي الصين لتوسيع ...
استشراف حالة الدولة
يُعزز إعادة انتخاب الرئيس التركي، “رجب طيب أردوغان”، الاستقرار السياسي في تركيا واستمرارية التوجهات العامة للسياسات الحكومية، لاسيما على صعيد السياسة المحلية والخارجية. لكنّ الملف الاقتصادي سيكون استثناءً، حيث من الواضح أن الفريق الاقتصادي الجديد مفوض من قبل الرئيس التركي بإدارة عملية تحول في السياسات الاقتصادية، ستركز على التشديد النقدي من أجل تخفيف الضغوط التضخمية، والتي من المتوقع أن تؤتي ثمارها لاحقا على مدى عام 2024.
تكثف تركيا جهودها ...
تحميل الإصدار