مصر
بعد أكثر من عامين على الانسحاب الأمريكي من أفغانستان وتولي حركة طالبان الحكم بعدها بفترةٍ قصيرة، لا تزال البلاد تعيش أعمالاً عدائية متواصلة، إذ تتعرض حكومة طالبان تتعرض للاستهداف هذه المرة من خلال جماعة تطلق على نفسها تنظيم الدولة الإسلامية – ولاية خراسان.
منصة أسباب وبالشراكة مع Caspian Report، تشرح لكم في هذا الفيديو لماذا ما تزال أفغانستان في حالة حرب؟
تقبع أفغانستان في قلب وسط آسيا فيما تحدها باكستان وإيران وتركمانستان وأوزبكستان وطاجيكستان والصين، وتُعد غنيةً بالموارد الطبيعية ...
ملخص
● يعيد القتال في السودان إلى الواجهة دور القبائل العربية في منطقة الساحل، ويفتح الباب لاستعانة كل طرف بالأقارب والحلفاء من الدول المجاورة؛ إذ يقاتل العديد من أبنائها من تشاد وأفريقيا الوسطى ضمن قوات الدعم السريع، وهي ظاهرة ليست غريبة على صراعات المنطقة التي يلعب الولاء القبلي فيها عاملا حاسما يتجاوز الانتماء للدولة.● بالإضافة للصراع الطويل في دارفور منذ عام 2003، انخرطت القبائل العربية والأفريقية في عدة نزاعات بوسط وغرب أفريقيا، بما في ذلك تشاد وأفريقيا الوسطى. تلك الأزمات المتشعبة، ...
تتصل منشأة مارسيليا-فوس بفرنسا بشبكة بيانات واسعة تُشكّل 95% من حركة الإنترنت العالمية العابرة للبحار. إذ تخدم عدة مناطق متنوعة مثل هونغ كونغ وسنغافورة والهند وعمان ومصر واليونان وبريطانيا والبرتغال ونيجيريا وجنوب أفريقيا، ومثل مارسيليا-فوس، هناك نحو 1,400 موقع هبوط عالميا يربط نحو 500 كابل نشط ومخطط له.
وتوفر الشبكة حركة مرور سلسة للإنترنت حول العالم، لكن أعمال تركيب وصيانة تلك الكابلات تُهيمن عليها حفنة من الشركات الأمريكية والفرنسية واليابانية، إلا أن مؤخراً دخلت الشركات الصينية على الخط ...
الحدث
قررت الحكومة التركية رفع “إسرائيل” من قائمة وجهات الصادرات المستهدفة. وبينما لا يعني القرار منع عمل القطاع الخاص والشركات التركية مع “إسرائيل” فإنه يبعث برسالة مفادها أنها إذا قامت بالتبادل التجاري مع “إسرائيل” فإن الدولة لن تساعدها. ويعني القرار أيضا توتر العلاقات التركية الإسرائيلية حيث أن وزارة التجارة التركية ستوقف دعمها للمؤتمرات المشتركة مع “إسرائيل”، وهي خطوة تكبح قدرة الملحق التجاري التركي في تل أبيب على تشجيع الاتصالات بين البلدين.
التحليل: لماذا يتواصل توتر ...
تحميل الإصدار الحدث
شرعت دولة الاحتلال الإسرائيلي في سحب عدد من ألويتها العسكرية من قطاع غزة، في إطار انتقال الحرب إلى المرحلة الثالثة، التي يُفترض أن تشهد تحولاً باتجاه عمليات أكثر استهدافاً ضد حركة “حماس”، وتعيد قدراً من جنود الاحتياط إلى الحياة المدنية؛ لمساعدة الاقتصاد الإسرائيلي مع دخول العام الجديد الذي قد تستمر فيه الحرب بصورة أو بأخرى. وقال مسؤولون إسرائيليون إنهم خطّطوا لشن الهجوم على ثلاث مراحل رئيسية، تمثلت المرحلة الأولى منها في القصف المكثف الذي دمر البنية التحتية المدنية وبيوت الفلسطينيين، ...