روسيا
ملخص
● يساهم ترقية العلاقات الأمريكية الكينية في تعزيز مجال النفوذ الأمريكي عسكريا وأمنيا في منطقة القرن الأفريقي وشرق أفريقيا. وستحافظ الصين على نفوذها الاقتصادي في كينيا والذي يتكامل أيضا مع تموضعها الاستراتيجي عسكريا في القرن الأفريقي، مع احتمالية مواجهة بعض التحديات في ظل توسع النفوذ الأمريكي.● يدل التصنيف كـحليف رئيسي من خارج الناتو على تبلور شراكة استراتيجية وأمنية عميقة بين أمريكا وكينيا، ويتزايد أهمية التحرك الأمريكي نحو كينيا في ظل التراجع العسكري الغربي في دول الساحل الأفريقي، ...
عندما تتعثّر إحدى الأمم، تستعد الدول المجاورة للتساقط. وتُعتبر القارة الأفريقية خير ساحة اختبار لهذه النظرية، إذ بدأ الأمر كتمردٍ عرقي في منطقة نائيةٍ من أفريقيا، وسرعان ما أسفر عن تدخل عسكري دولي ثم تحول الوضع إلى سلسلة من الانقلابات العسكرية التي ضربت مالي عام 2020 ثم غينيا وبوركينا فاسو والنيجر وتشاد والغابون على مدار السنوات الثلاث التالية.
واليوم، يخطط القادة العسكريون الجدد في مالي والنيجر وبوركينا فاسو لتشكيل اتحاد كونفدرالي يجمعهم، وسيؤدي هذا إلى تكوين بلدٍ لا مثيل له، ولم يجر ...
تقع الإمارات في منتصف الطريق بين أكبر اقتصادين في العالم، وتتمتع بثروةٍ ضخمة واحتياطيات كبيرة من الهيدروكربونات. كما تعتمد على نموذج حكم علماني متسامحةٌ نسبياً مع الأديان الأخرى بعكس العديد من جيرانها.واليوم، خفضت الإمارات اعتمادها على الهيدروكربونات إلى 30% فقط من ناتجها المحلي الإجمالي.
وظهرت صناعات جديدة مثل التطوير العقاري،والسياحة، والخدمات اللوجستية، والنقل. وعاماً تلو الآخر جذبت الإمارات معدلات قياسية من الاستثمارات الأجنبية المباشرة، ويُعد انضمام أبوظبي إلى تحالف بريكس مؤخراً خير ...
الحدث
في ختام زيارته لبكين 17 مايو/أيار الجاري، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن موسكو وبكين أكدتا اهتمامهما بالمضي قدما في مشروع خط أنابيب الغاز المقترح “قوة سيبيريا 2” (Power of Siberia 2). وأضاف بوتين أن الاقتصاد الصيني المتنامي يحتاج إلى الطاقة ولا يوجد مورد أكثر موثوقية من روسيا، مؤكدا أن المشروع سيكون محصنا ضد العقوبات الغربية.
التحليل: تقدم مشروع “قوة سيبيريا 2” رهن بعوامل اقتصادية وجيوسياسية
ستواصل روسيا جهودها لتفعيل مشروع خط قوة سيبيريا 2، حتى لو بأسعار ...
تحميل الإصداريتعامل العالم مع تهديدات كوريا الشمالية بـ الحرب وبتدمير أعدائها وكأنها مجرد تهديدات جوفاء. إلا أن زعيمها كيم جونغ أون قد يكون جاداً حيال الصراع المسلح الآن وهو في العام الـ13 من ولايته، إذ يختبر كيم حدود قوته الاستراتيجية الجديدة بالتزامن مع نضج قدرات بلاده النووية وبرنامجها الصاروخي.
ففي يناير/كانون الثاني عام 2024، أغلق الوكالات التي تعمل على إعادة توحيد الكوريتين، وأزال التصريحات ذات الصلة من دستور كوريا الشمالية. ثم مضى ليُعلن أن له الحق في إبادة كوريا الجنوبية، وصحيحٌ أن كوريا الشمالية ...