تركيا
اندلعت الأعمال العدائية بين أوكرانيا وروسيا، ويتضح من الأحداث المتتالية أن الحسابات الجيوسياسية في العالم ستتغير تماماً في حال انتصار روسيا وفرضها الاستقرار في البلاد على نطاقٍ واسع، ولن تعود الأمور إلى سابق عهدها وستكون المخاطر ليست أوروبية فحسب بل عالمية.
منصة أسباب وبالشراكة مع Caspian Report، تقدم لكم في هذا الفيديو شرحا لتداعيات الحرب على أوكرانيا في العالم.
تهدف روسيا إلى فصل أوكرانيا عن الغرب، وهو هدف يمكن تحقيقه إما بتغيير النظام، أو فدرلة البلاد، أو تقسيمها، أو حتى ...
الملخص
● صعود النفوذ التركي في أفريقيا هو جزء من سياسة خارجية واسعة مرنة تستهدف بها أنقرة القدرة على التأثير في مجريات الأحداث الإقليمية والدولية عبر الانفتاح خارجيا على الدول غير الغربية. وإذا كانت العلاقات مع أفريقيا قد بدأت من زاوية اقتصادية بالأساس، فإن تطور الدور التركي الخارجي عموما ساهم في تبني رؤية تجاه تواجد إستراتيجي مخطط له في أفريقيا.● تركز أنقرة على تعزيز نفوذها في ثلاث مناطق حيوية في أفريقيا، وهي القرن الأفريقي، وليبيا وامتداداتها في الساحل والصحراء، وساحل غينيا، حيث تتوافر ...
ترفض ألمانيا -أكبر وأغنى دولة في أوروبا- إمداد أوكرانيا بالسلاح، حتى أنها لم تصرّح بمغادرتها مشروع خط أنابيب نورد ستريم 2 إن هاجمت روسيا أوكرانيا، في وقت تتخذ فيه برلين موقفا مرناً تجاه روسيا ما دفع بأوروبا الشرقية لاعتبارها دولة حليفة لموسكو، لكن لماذا لا تتواءم ألمانيا مع حلفائها في الناتو وتتخذ موقفا مغايراً؟
منصة أسباب وبالشراكة مع Caspian Report، تقدم لكم في هذا الفيديو أسباب موقف ألمانيا المرن مع موسكو
التزامات دول حلف الناتو
بدأت دول حلف الناتو بتعزيز التزاماتها العسكرية ...
الحدث
● دعا منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي “جوزيب بوريل”، يوم الإثنين، 21 فبراير/شباط، الاتحاد لاتخاذ قرارات لوقف تفاقم “الأزمة الحرجة” في البوسنة، في أعقاب تصويت برلمان جمهورية “صربسكا” على إنشاء نظام قضائي مستقل عن النظام القانوني لدولة البوسنة والهرسك.● تعاني البوسنة من أوضاع سياسية معقدة منذ نهاية الحرب، والتوقيع على اتفاق “دايتون” في منتصف التسعينيات، والذي ينص على أن الدولة تتشكل من كيانيين لكل منهما درجة عالية من الاستقلال، وهما اتحاد البوسنة والهرسك والذي يتألف غالبيته من ...
الحدث
● أعلن مجلس النواب الليبي المنعقد في طبرق في 10 فبراير/شباط 2022، اختيار وزير الداخلية السابق “فتحي باشاغا” رئيسا لحكومة مؤقتة جديدة عوضا عن “عبد الحميد الدبيبة” رئيس حكومة الوحدة الوطنية الحالية والمعترف بها من قبل الأمم المتحدة. وبحسب خارطة الطريق التي أعلن عنها البرلمان، فإنه من المفترض أن تتولى حكومة “باشاغا” السلطة التنفيذية في ليبيا إلى حين إجراء الانتخابات الرئاسية خلال مدة أقصاها 14 شهرا. في المقابل، رفض “الدبيبة” القرار، وأعلن تمسكه بمنصبه لحين إجراء الانتخابات الرئاسية في ...