الحدث
اختتمت القمة السعودية الأفريقية الأولى أعمالها في الرياض يوم الجمعة 10 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، وصدر عنها “إعلان الرياض” متضمنا خارطة طريق للتعاون السعودي الأفريقي. حيث تعهدت المملكة بتمويل تأمين صادراتها إلى أفريقيا بقيمة 10 مليار دولار حتى عام 2030، كما سيقوم الصندوق السعودي للتنمية بتمويل مشاريع في القارة بقيمة 5 مليار دولار في نفس الفترة الزمنية. كما وقعت السعودية صفقات بقيمة 533 مليون دولار مع دول أفريقية خلال المؤتمر الاقتصادي السعودي – العربي – الأفريقي الذي عقد قبل يوم ...
الحدث
مع تواصل الحرب التي تشنها “إسرائيل” على قطاع غزة، كثف العديد من زعماء دول الجنوب العالمي، بما في ذلك دول من أفريقيا وأمريكا اللاتينية وآسيا، انتقاداتهم للحكومة الإسرائيلية:◂بوليفيا: في 31 أكتوبر/تشرين الأول، أصبحت بوليفيا أول دولة في العالم تقطع علاقاتها الدبلوماسية بشكل كامل مع دولة الاحتلال، واعتبرت ما يحدث في غزة “جرائم ضد الإنسانية”.◂جنوب أفريقيا: حافظت على دعمها التاريخي للقضية الفلسطينية، واستدعت سفيرها لدى “إسرائيل” في 6 نوفمبر/تشرين الثاني، ووصفت الحرب بأنها “إبادة جماعية”. ...
ملخص
● تعمل إيران على توظيف عملية طوفان الأقصى للتأكيد على عدم فاعلية الجهود الأمريكية لإنشاء نظام أمني إقليمي يهدف لإرساء ميزان قوى جديد في المنطقة، على أساس التصدي للتهديدات الإيرانية. كما تعمل طهران على توظيف تطورات الأحداث السياسية والأمنية كتداعيات حرب غزة بصورة استراتيجية لتعزيز موقعها كفاعل إقليمي لا يمكن لدول الجوار والقوى الدولية تجاوزه.● تتمسك طهران بخيار التصعيد المتدرج والمنضبط، عبر توزيع الأدوار على جماعات تابعة وحليفة لها في جبهات متعددة تشمل لبنان، وسوريا، والعراق، واليمن. ...
يضع جيش الاحتلال أعينه على قطاع غزة منذ هجوم حماس في السابع من أكتوبر تشرين/الأول، إذ تقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي جنوباً واستدعت مئات آلاف جنود الاحتياط، لكن حزب الله تعهد بالوقوف إلى جانب حماس وهدد بفتح جبهة ثانية وثالثة على حدود إسرائيل الشمالية. وتبادلت إسرائيل الصواريخ مع حزب الله بالفعل وأسفر ذلك عن مقتل عدد من الجنود لدى الجانبين.
منصة أسباب وبالشراكة مع Caspian Report، تشرح لكم في هذا الفيديو كيف يُمكن أن تتسبب غزة في اندلاع حرب إقليمية تشعل النيران في الشرق الأوسط.
يمتلك ...
الحدث
وقع القادة العسكريون لكل من مالي وبوركينا فاسو والنيجر في سبتمبر/أيلول الماضي، اتفاقية دفاع مشترك ( اتفاق الساحل الدفاعي )، نصت على أن “أي اعتداء على سيادة وسلامة أراضي طرف أو أكثر من الأطراف المتعاقدة يعتبر عدواناً على الأطراف الأخرى ويستلزم واجب المساعدة، بما في ذلك استخدام القوة المسلحة لاستعادة الأمن وضمانه”. بالإضافة لذلك؛ تلزم الاتفاقية الدول الثلاث بالعمل على منع أو تسوية التمردات المسلحة. وقال وزير الدفاع المالي “عبدالله ديوب” إن هذا التحالف سيكون مزيجا من الجهود العسكرية ...