الحدث
● بدأت “الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي” -وهي قوات انفصالية تطالب بالحكم الذاتي لإقليم “تيغراي” (Tegray) في شمال إثيوبيا – بتسليم الأسلحة الثقيلة إلى الجيش الإثيوبي في 11 يناير/كانون الثاني الجاري، وشملت عملية التسليم دبابات ومدرعات ومدافع هاون ثقيلة ومدافع مضادة للدبابات وشاحنات أورال وسيارات محملة بالصواريخ. وفي نفس السياق، واصلت قوات إريتريا الانسحاب من إقليم تيغراي، حيث غادر عدد كبير من القوات بلدتي شيري وعدوة، يوم السبت 21 يناير/كانون أول، كما أكد سكان محليون مغادرتهم مدينة أكسوم ...
الملخص
– أمرت الحكومة المركزية بشن عمليات عسكرية في إقليم تيغراي ضد حكومة الإقليم، الأمر الذي قد يتصاعد ويتحول إلى صراع أعمق من شأنه إشعال انقسامات عرقية وعشائرية أخرى في عموم إثيوبيا ومنطقة القرن الإفريقي.أعلنت حكومة رئيس الوزراء آبي أحمد حالة طوارئ لمدة ستة أشهر في إقليم تيغراي، وقطعت شبكة الإنترنت ووسائل الاتصال الأخرى. ورداً على ذلك، حظرت “الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي” رحلات الطيران في مجالها الجوي وقالت إن القيادة الشمالية انشقت وانضمت إليها، مع أنَّ هذا نفاه آبي أحمد.– يُعَد التصعيد ...
ملخص
● يتناول هذا التحليل أربعة سيناريوهات محتملة للصراع المتنامي بين مصر وإثيوبيا في الصومال. ويحدد العوامل المحركة لكل سيناريو، ويقيّم حالة عدم اليقين المحيطة بالأحداث الرئيسية، والآثار المترتبة على الاستقرار في القرن الأفريقي. كما يقدم التحليل رؤية شاملة لاحتمالات تطور هذه السيناريوهات. ● تستند السيناريوهات المحتملة إلى الاتجاهات الحالية، بما في ذلك الشراكة بين إثيوبيا وأرض الصومال، والوجود العسكري المصري في الصومال، والديناميكيات الجيوسياسية الأوسع في القرن الأفريقي. ويقيّم كل سيناريو ...
ملخص
● تمنح استراتيجية إثيوبيا مياه النيل والبحر الأحمر موقعا محوريا في أمن وسيادة إثيوبيا وجهود استعادة موقعها كقوة مهيمنة في القرن الأفريقي، وذلك استنادا إلى منظور تاريخي حول التعاون بين الحبشة وملوك أوروبا خلال حقبة الحروب الصليبية لتنفيذ مشاريع لحجز مياه النيل عن مصر والسيطرة على التجارة في البحر الأحمر. وتركز الاستراتيجية على تطوير القدرات العسكرية البحرية، وضرورة الحصول على منفذ على البحر الأحمر، وهو الدافع وراء توقيع مذكرة التفاهم مع حكومة إقليم “أرض الصومال” الانفصالية، للحصول ...
الحدث
اقترحت جيبوتي منح إثيوبيا حق الوصول الحصري إلى أحد موانئها، وتحديدًا ميناء تاجورة، الذي يقع على بعد حوالي 100 كيلومتر من الحدود الإثيوبية، بحسب تصريح وزير خارجية جيبوتي، حمود علي يوسف. ويتضمن الاقتراح استخدام إثيوبيا لممر تم إنشاؤه حديثًا للوصول إلى الميناء في المنطقة الشمالية من جيبوتي. وأشار وزير الخارجية إلى أن المقترح سيناقش بين رئيس بلاده ورئيس وزراء إثيوبيا في القمة الصينية الإفريقية، دون تقديم تفاصيل محددة حول الشروط.
تحليل: أزمة القرن الأفريقي تتصاعد: آبي أحمد لن يتخلى ...
تحميل الإصدار